نتائج البحث: اتفاقية أوسلو
لا تصدر أغلب كتب السينما، في السنوات الأخيرة، إلا في المهرجانات. وهذا ينطبق على الكتاب الصادر حديثًا، "مهدي فليفل... سينما المنفى"، في مطبوعات "مهرجان الإسماعيلية الدولي للأفلام التسجيلية والقصيرة"، في 130 صفحة، للناقد أسامة عبد الفتاح.
عودة قليلة إلى الوراء. وأنا مقيمة في القاهرة، كتبتُ في صحيفة "الحياة" مقالات تنتقد "حزب الله". وتكثفت هذه المقالات بعد اغتيال رفيق الحريري وموجة الاغتيالات اللاحقة عليه. وفي حرب تموز/ يوليو 2006، عبّرت عن شكوكي بأهداف هذه الحرب.
صدر في منشورات المركز العربي للأبحاث ودراسة السياسات، كتاب جديد للأكاديميّة الألمانية هِلغى باومغَرْتِن تحت عنوان "لا سلام لفلسطين – الحرب الطويلة ضدّ غزة"، في ترجمة أنيقة للدكتور محمد أبو زيد (من طولكرم) الذي درس الطب في جامعة برلين الحرة.
لدى استعادة قراءة كتاب "إسرائيل: الملاحقة الأمنية كأداة سياسية"، بالتزامن مع الحرب الإسرائيلية على غزة، يتبين أن المقاربة الأمنية هيمنت على تعامل إسرائيل مع الفلسطينيين في الداخل، عبر جهاز الأمن الإسرائيلي العام (الشاباك)، ما يؤكد عجزها عن إنتاج مقاربات أخرى.
لا تخرج الحرب العدوانية، التي تشنها إسرائيل على الفلسطينيين في قطاع غزة والضفة منذ ما يقرب من ثلاثة شهور، عن سلسلة حروبها الأخرى، الهادفة إلى تحقيق المشروع الصهيوني، بوصفه مشروعًا استيطانيًا توسعيًا يمارسُ الفصل العنصري.
إنْ كنتُ لا أكتبُ منذ أسابيع، أي منذ بداية المحرقة المستمرّة، إلاّ عن غزّة، فلأنّني لا أستطيع غير ذلك، ولأنّها الحدث الإنسانيّ والكونيّ الأعظم، ولأنّ كل شيء آخر يفقد أهميته أمام مأساتها وبحر دمائها.
كتاب "خيانة المثقفين: النصوص الأخيرة"، الذي نستعيده هنا، يجمع بين دفتيه مقالات المفكّر الفلسطيني إدوارد سعيد الأخيرة، والتي تركّزت بشكل أخص حول القضية الفلسطينية والصراع الفلسطيني- الإسرائيلي، إضافة إلى قضايا عامة تخص الشأنين العربي والإسلامي.
في سياق تقديمه لكتيب "من الإنكار إلى التهديد بنكبة جديدة: عن مستجدات مقاربة النكبة الفلسطينية في الحيّز العام الإسرائيلي"، يوضح الباحث أنطوان شلحت أن السبب الرئيسيّ من وراء إعداد هذا الكتيّب هو عودة نكبة فلسطين إلى النقاش الإسرائيلي العام.
نقدّم هنا ترجمة لآخر خطاب ألقاه رابين أمام الكنيست بجلسة التصويت على الاتفاق الإسرائيلي الفلسطيني بشأن الضفة الغربية وقطاع غزة، يوم 5 تشرين الأول/ أكتوبر 1995. وتضمّن رؤيته لعناصر تسوية الصراع مع الفلسطينيين والتي أعلن نتنياهو تماهيه معها.
يركّز القسم الثاني من مقالة "ما بين "الصهيونية الجديدة" واليمين الإسرائيلي الجديد" على فترة حكم بنيامين نتنياهو (ابتداء من حكومته الثانية المتشكلة عام 2009) للنظر في تبلور أواصر العلاقات ما بين اليمين الجديد بإسرائيل وما بين عقيدة الصهيونية الجديدة.